الأحد 19 يناير 2025

طلاق اسماء الأسـد بسبب هذا الخبرالمسرب الذي هـز جميع مواقع التواصل ..

موقع أيام تريندز

كشف تقرير إعلامي تـركي، أن أسماء الأسـد، زوجة بشار الأسد، قدمت طلب طـلاق رسمي في موسكو.

وأوصحت التقارير أن سحـر الأطرش باشرت التواصل مع مكاتب محاماة بريطنية لتنظيم عودتها إلى لندن.


ووفقا لصحيفة  مسعى أسماء الأسماء قد يواجه تحديات قانونية بسبب التهم الموجهة إليها بالفساد والثراء غير المشروع.

وأضافت أن زوجة الرئيس الســوري المخلوع تعيش تحت رقابة صـارمة في موسكو، ويُسمح لأسماء الأسد بتحركات محدودة وسط قيود مشددة

وأشارت تقارير إعلامية متطابقة إلى أن أسماء الأســد تسعى إلى العودة إلى بريطــانيا.

الكرملين يعلق

علق الكرملين على التقارير نشرتها وسائل إعلام تـ,ركية، نافيا أن أسماء الأسـد، زوجة الرئيس الســوري السابق بشار الأسـد تطلب الطـلاق، ومغادرة روسيا.

ونفى المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف التقارير الإعلامية التي أشارت إلى وضـ,ـع قيود على تحركات الأســد في رو,سيا وتجميد أصوله العقارية.

وردا على سؤال عما إذا كانت هذه التقارير صحيحة، قال بيسكوف “لا، إنها لا تتوافق مع الواقع”.

وتم تشخيص إصـابة زوجة بشار الأسـد بمــرض السـرطان، بينما اشتكت الأخيرة من طريقة العلاج التي تتلقاها في رو,سيا.

يشار إلى أن عائلة الأســد فرت إلى روسيا بعد وصول هيئة تحرير الشام إلى دمشق.

وأصدر الرئيس السـوري المخلوع، بشار الأســد، بيانا كشف فيه حيثيات هــروبه إلى روسيا.

وقال بشار الأسـد، إنه “مع تمدد في ســوريا، ووصوله العاصمة دمشق مساء السبت 7 كانون الأول 2024، بدأت الأسئلة تطرح عن مصير الرئيس ومكانه، وسط سيل من اللغط والروايات البعيدة عن الحقيقة وبما شكل إسناداً لعملية تنصـ,ـيب الدولي ثورة تحرر السـ,ـورية”.

وزعم الأســد، أنه لم يغادر الوطن بشكل مخطط له كما أشيع، كما أنه لم يغادره خلال الساعات الأخيرة من المعارك، بل بقي في دمشق يتابع مسؤولياته حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 كانون الأول 2024.

وتابع: “ومع تمدد الإرهاب داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القـ,ـتالية منها، وعند الوصول إلى قاعدة حميميم صباحاً تبين انسحاب القوات من خطوط القـ,ـتال كافة وسقوط آخر مواقع الجـ,ـيش مع ازدياد تدهور الواقع الميداني في تلك المنطقة، وتصعيد الهجـوم على القاعدة العسكرية الرو,سية نفسها بالطيران المسير، وفي ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه، طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى رو,سيا مساء يوم الأحد 8 كانون الأول، أي في اليوم التالي لسقوط دمشق، وبعد سقوط آخر المواقع العسكرية وما تبعه من شلل باقي مؤسسات الدولة”.
 

إعلان